يواجه الاقتصاد العالمي العديد من التحديات التي أثرت على معدلات نموه، أبرزها جائحة «كورونا»، والأزمة الأوكرانية، ومخاوف التضخم التي تسود العديد من الدول، وفي هذا الصدد برز دور مهم لصناديق الثروة السيادية التي يراها الخبراء والمحللون محركاً جديداً للاقتصاد العالمي، خاصة وأن إجمالي عدد الصناديق السيادية في العالم 130 صندوقاً تدير أصولاً بقيمة 9.65 تريليونات دولار وتستأثر دول الخليج بـ 31 % منها.
على مدى العقود السبعة الماضية، وتحديداً…