مع انحسار جائحة كورونا واضطرار الملايين من البشر إلى قضاء فترات طويلة في منازلهم، أظهرت العديد من الدراسات ارتباطًا وثيقًا بين التواصل مع الطبيعة والصحة النفسية ومستويات التوتر. فقد تبين أن البيئة الطبيعية تساهم بشكل كبير في تحسين الحالة النفسية وتقليل مستويات التوتر، مما يعزز من الحاجة إلى دمج عناصر الطبيعة في المساحات المعيشية.
أصبح هذا الوعي الجديد بالروابط بين الطبيعة والصحة النفسية دافعًا قويًا لإعادة التفكير في…