اشتهرت أفلام الأكشن والتشويق في التسعينات بلقطة افتتاحية «كليشيه»؛ وهي لبحر عريض نرى الكاميرا تطير فوق الماء وتظهر أسماء طاقم الفيلم على خلفية مياه البحر، ثم ترتفع الكاميرا لنرى الأفق البعيد، حيث نرى الأبراج إن كانت الأحداث في مدينة، أو نرى سيارة في شارع متعرّج في جبل.
في أفلام الرعب أصبح المنزل المعزول عند بحيرة «كليشيه» للكاتب الكسول، الذي لا يريد تجديد نفسه. في هذا الفيلم Monstrous وهو رعب لا يرعب، فإن كريستينا…