بصورة قديمة لفتى يقفز فرحاً حتى يكاد يطير في الهواء، ومنشورٍ عبر حساب متحف زايد الوطني على «إنستغرام» يدعو من لديه معلومات عن شخصية الطالب المبتهج صاحب الصورة، بدأت واحدة من قصص البحث الشعبية اللافتة، وتحوّلت منصات «السوشيال ميديا» إلى ساحة أسئلة وبحث عن هوية هذا الطفل الإماراتي الضاحك خلال وجوده في المدرسة النهيانية في عام 1966.
ومع انتشار هذه الصورة عرف يونس خميس عبدالله هادوك البلوشي، من أحد أقاربه أن متحف…