يعود الكثير من النساء إلى العمل، بعد ثلاثة أعوام تلت إغلاقات «كوفيد 19»، التي دفعتهن خارج القوى العاملة، ويعني هذا أن أرباب الأعمال يتمتعون بفرصة نادرة لسد فجوات نقص العمالة والمهارات، ما سيساعد أيضاً على تنويع المصادر لشغل المناصب الإدارية العليا، لكن الاستفادة من مصدر العمالة الجديد هذا لن يسير بسلاسة دائماً، فقد اضطرت الكثيرات إلى الخروج من قطاعات العمل، لتلبية متطلبات تقديم…