نادراً ما كانت كبرى العملات العالمية تتبع مسارات مختلفة من قبل لكن الين الياباني واليوان الصيني تراجعاً مقابل الدولار بينما ارتفع اليورو والجنيه الإسترليني.
ومع تباين توقعات تتعلق بالسياسات الاقتصادية والنقدية، زاد غياب الاتساق في تحرك العملات مما جعل سوق تداول العملات العالمية، التي تبلغ قيمتها 7.5 تريليون دولار يومياً، أكثر تقلباً وأصعب في التنبؤ بها في وقت تعمل فيه بعد جائحة كوفيد-19 وأثناء الحرب في أوكرانيا وفي ظل أزمة طاقة.