تشكّل أشباه الأجنة ذات الشكل البشري التي تُنتج اصطناعياً لأغراض متعلقة بالبحوث، ثورة علمية مبهرة، لكن التقدم في هذا المجال بات يدفع بعض السلطات الصحية إلى وضع قواعد أولية.
وقدّرت وكالة الطب الحيوي الفرنسية في رأي أصدرته أمس، أن «أشباه الأجنة تسمح بالتقدم العلمي والطبي» لكنها تحمل «مخاطر انجراف (تتطلب) وضع قواعد تنظيمية».
وأشباه الأجنّة، عبارة عن تجمعات خلوية تحاكي عمل الجنين وتطوره، من دون الحاجة إلى أي…