تلقت سمعة إيلون ماسك كممارس لألعاب فيديو من الدرجة الأولى، ضربة قوية، إذ سخر محبو هذه الألعاب من أغنى رجل في العالم بعد أداء كارثي له في بث مباشر لإحدى الألعاب.
بدأ الموضوع يُثار بعد أن صوّر رئيس شركتي «تسلا» و«سبايس إكس» نفسه وهو يلعب «باث اوف اكسايل 2» خلال الأسبوع الماضي، متفاخراً بأنّ شخصيته في اللعبة هي من الأعلى تصنيفاً.
إلا أنّ عدداً من اللاعبين المخضرمين اتهموه بالكذب بشأن مستواه، مشيرين إلى أنه ارتكب…