منذ أن أصبحت المرشحة الرئاسية للحزب الديمقراطي الأمريكي، تخطى إنفاق كامالا هاريس على الإعلانات الرقمية 10 مرات ما أنفقه دونالد ترامب، في إشارة إلى وجود اختلاف في تكتيكات الحملات الانتخابية للوصول إلى الناخبين وصغار المانحين.
وأنفقت هاريس 57 مليون دولار على الإعلانات المنشورة في «جوجل» و«ميتا» منذ انسحاب الرئيس جو بايدن من السباق الانتخابي يوم 21 يوليو الماضي، مقابل إنفاق ترامب 5.6…