أعلنت إيلا إروين استقالتها من منصبها كمديرة لقسم الأمان وإدارة المحتوى في «تويتر»، في ثاني قرار بالاستقالة من هذا المنصب منذ استحواذ إيلون ماسك على الشبكة الاجتماعية نهاية أكتوبر.
وبعد 24 ساعة تم خلالها تداول شائعات وأنباء عن استقالة إروين، غردت ممازحة: إن شخصاً أو اثنين لاحظا أنني تركت «تويتر». وتابعت: «لقد استقلت»، مضيفة أن تجربتها مع «تويتر» كانت مذهلة، وأنها ممتنة جداً للعمل مع هذا الفريق الذي يضم أشخاصاً مندفعين ومبتكرين….