اتفق كُتّاب إماراتيون وكوريون على استحالة فهم الأدب واستيعابه بعيداً عن إطاره الاجتماعي، والوعي بالسياق التاريخي وخصائص العصر الذي كتبت فيه المؤلفات الأدبية على اختلاف أنماطها، مشيرين إلى أن العلاقة بين الأدب والمجتمع قائمة على التأثير والتأثر المتبادلين، واستشهدوا في هذا السياق بالعديد من النماذج والأعمال الروائية والشعرية، التي قدمت لمحة عن أهم سمات الأدب المعاصر في كل من الإمارات وكوريا.
جاء ذلك، ضمن…