يتدفق المستثمرون على السندات المُقوّمة بالعملات المحلية للأسواق الناشئة التي كانت مستبعدة يوماً ما، مثل كينيا وباكستان، منجذبين إلى التحولات الاقتصادية في هذه الدول وأسعار الفائدة المرتفعة لديها.
وكانت الديون المصرية والباكستانية والنيجيرية والكينية وغيرها من البلدان المقومة بالعملات المحلية بعضاً من أكثر الأصول غير المرغوبة في الأسواق الناشئة في الأعوام الأخيرة، إذ كانت قاب…