رغم التجارب العصيبة والقاسية التي عاشتها قبل سنوات عدة، إلا أن طموحها الكبير وشغفها بمجال الإعلام الذي عشقته وتخصصت به لم يتوقف للحظة واحدة، حيث نجحت الإماراتية أمل أحمد، في تحدي تداعيات إعاقتها الاضطرارية التي أجبرتها على الخضوع لـ18 عملية جراحية، لشحن عزيمتها على استكمال مشوار التميز والعطاء وتكريس تجارب النجاحات المتتالية وصولاً إلى تحقيق أحلامها التي غدت اليوم حقيقة ملموسة، وواقعاً ملهماً للكثير من…