بدأت دولة الإمارات في رسم ملامح جديدة لاقتصادها باستخدام الذكاء الاصطناعي، وذلك منذ أكثر من 14 عاماً، ومع بداية العقد الثاني من القرن الـ21، إلا أنه في الأعوام الأربعة الماضية، وتحديداً مع بداية جائحة «كورونا»، حدثت نقلة كبيرة وطفرة غير مسبوقة في الاستفادة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي، بدعم من البنية التحتية المتطورة، وجاهزية القطاعات المختلفة للعمل عن بُعد، وتقديم الخدمات بالكفاءة ذاتها، وبجودة أسرع.
وتنافست المؤسسات والبنوك،…