عبارة «ممنوع من العرض»، خصوصاً في بلد مثل سورية ومصر، كانت تثير تساؤلات لم تظهر أجوبة عليها إلا أخيراً، او عند الافراج عن تلك الأفلام لظروف تتلاءم ومحاولة سياسية جديدة تفرضها تلك الأنظمة تتلاءم مع اجندة جديدة لها. اليوم وفي الذكرى الثانية لانطلاق شرارة الثورة السورية التي خطها أطفال درعا على جدران مدارسهم مطالبين بالحرية والكرامة، تعود أفلام كثيرة إلى الذاكرة تناولت الديكتاتور وفساد السلطة، وصفت بالجريئة…