توزعت العمارة المشيدة من الحجر البحري عى ضفتي الخور، إذ لم تزد رقعة دبي القديمة على ثلاثة كيلومترات طولا ، وضمت الأحياء التقليدية التي كانت غالبية البيوت فيها مبنية من سعف النخيل ،كما تتقارب المباني مع بعضها، ما يساعد على زيادة سطح الظل على واجهات المباني والممرات وزيادة سرعة الهواء فيها, وقد اتسمت مواد البناء المحلية بالبساطة مع ملائمتها الظروف الجوية الصعبة ونمط الحياة ، وتميزت مظاهر البناء للبيوت في دبي…