إذا كان ثمة جانب واحد تتعمد فيه الحكومات التعتيم بانتظام، وتأمل ألا يدرك ناخبوها التناقض الصارخ في السياسة، فهو الهجرة.
وكانت الاقتصادات الغنية لعقود طويلة، تتصرف بخسة تجاه طالبي اللجوء كغطاء لقبول العمال للحفاظ على دوران عجلة الاقتصاد، لكن هذا النوع من الخداع أصبح أكثر وضوحاً، وأحد الأهداف هو الطلاب الدوليين.
في المجمل، يستفيد الاقتصاد من قبول الطلاب الأجانب، سواء للدراسة، أم…