في واحدة من أغرب حالات الاحتيال على الإطلاق، تم القبض على رجل وإرساله إلى مستشفى للأمراض العقلية بعد محاولته استعادة هويته بعد محنة استمرت 35 عامًا. إذ انتهى الأمر بويليام وودز بلا مأوى، ويائس، وغير قادر على فتح حساب مصرفي، بسبب عملية الاحتيال التي قام بها زميله في العمل ماثيو كيرانز، الموظف السابق في مستشفى جامعة أيوا، الذي سرق هويته في عام 1988، دون أن يتم القبض عليه لعقود من الزمن.
واعترف أخيرا الرجل البالغ من…