«أم الدويس» إلى «بابا درياه» و«حمارة القايلة»، وغيرها من الخراريف الشعبية التي توارثها أبناء الإمارات جيلاً بعد جيل، كيف يمكن أن يجسّدها فنانون أجانب.. وما الذي سيتغيّر فيها.. وكيف تأثروا بها؟ هذه التساؤلات شكّلت الدافع خلف معرض «الخراريف برؤية جديدة»، الذي تنظمه «مكتبة» التابعة لدائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، بالتعاون مع المجلس الإماراتي لكتب اليافعين في المجمع الثقافي بأبوظبي، الذي سعى إلى تقديم إجابات…