تحافظ الدراما الإذاعية في الفلبين على مكانتها وشعبيتها عند الجمهور، على الرغم من المنافسة الكبيرة وغير المتكافئة من قِبل تطوّر قطاعات السينما والتلفزيون، إضافة إلى وسائل التواصل الاجتماعي. ويرى خبراء أن صمود هذا النوع الدرامي، رغم افتقاره إلى كثير من التقنيات ووجود شريحة كبيرة من الفقراء الذين لايقتنون التلفاز أو أجهزة الموبايل، فإن الدراما الإذاعية كانت لسنوات طويلة هي وسيلة التسلية الأكثر انتشاراً وشعبية…