قلب الذكاء الاصطناعي الموازين، حيث يمكن لأحدث تقنياته، التي تعرف بـ «الذكاء الاصطناعي التوليدي»، استحضار الأفكار الأصلية في شكل نصوص أو مقاطع مصورة، وغيرها من الوسائط.
وأحدثت تقنية «الذكاء الاصطناعي التوليدي» ضجة في أروقة الشركات والمدارس والحكومات، وبين عامة الناس، لقدرتها على معالجة كميات هائلة من المعلومات، وإنشاء محتوى متطور، استجابة لطلبات المستخدمين.
ويقول تقرير لصحيفة «وول ستريت جورنال»، إنّ شركات التقنية الكبرى…