طفرة جديدة شهدها عالم الذكاء الاصطناعي، حيث صارت أوامر الأشخاص تترجم سريعا حتى قبل أن ينطقوا بها، كما في حالة الجنود الأستراليين.
ويضع الجنود الأستراليون 8 أجهزة استشعار (حساسات) على رؤوسهم، تكون موضوعة بدقة داخل خوذهم.
وتترجم هذه الأجهزة الإشارات في الدماغ إلى تعليمات قابلة للتفسير يجري نقلها إلى الروبوت الذي يسير على أربعة أرجل، ويشبه الكلب، لذلك يسمى “الروبوت الكلب”.
ويحتاج الأمر فقط من الجنود أن يتخيلوا…