اشتهرت «سمكة المهرج» لأول مرة بفضل عرض فيلم «البحث عن نيمو» عام 2003، وأطلق عليها اسم «سمكة المهرج»، لأن ألوانها المذهلة ذات الخطوط البرتقالية والبيضاء، تلفت الأنظار مثلما تفعل ملابس المهرجين.
ومنذ عرض الفيلم تسابق الناس في أنحاء العالم، لوضع «أسماك المهرج» في أحواضهم، ولم تستثن تايلاند من هذا، وفق عالم الأحياء المائية، تاتي سوتادرا، الذي يدير مشروع لتربية «أسماك المهرج»، في مركز الاستكشافات البحرية بالقرية…