سجل الاقتصاد الأوروبي نمواً متيناً في الربيع بفضل انتعاش السياحة، مبدياً صموداً فاق ما كان متوقعاً مع تسارع التضخّم في ظل الحرب الروسية على أوكرانيا، غير أن ألمانيا تواجه صعوبات قد تنعكس انكماشاً على القارة أجمع.
وخالف النمو الاقتصادي التوقعات التي تحدثت عن تباطؤ كبير خلال الفصل الثاني في الدول الـ19 التي تتقاسم العملة المشتركة، فحقق نمواً بلغ 0,7% مسجلاً تسارعاً مقارنة مع الأشهر الثلاثة الأولى من العام.
أما في مجمل بلدان الاتحاد…