قد يكون هذا أبلغ مثال على القراصنة الرقميين الذين تحولوا إلى حراس للأمن. فبعدما هاجمت عصابة الفدية ألف في/«بلاك كات» شركة «ميريديان لينك»، الشهر الماضي، رأى القراصنة أن شركة البرمجيات لم تمتثل للقواعد الجديدة لهيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية بالكشف عن الهجمات السيبرانية. ولذلك، فقد أبلغت العصابة الهيئة التنظيمية عن هذا الإخفاق، فنشرت صورة للنموذج الذي بيّنت فيه هذه…