يواجه هارولد هام مشكلة. فقد وجد هام، وهو أحد أقطاب صناعة النفط الصخري الأمريكي، نفسه مضطراً للتبرع بملايين الدولارات، لتمويل معهد للطاقة في جامعة ولاية أوكلاهوما، في ضوء إعراض الجيل الأصغر سناً، من القلقين بشأن التغير المناخي، عن العمل في صناعة النفط والغاز.
إن شركات الوقود الأحفوري ليست وحدها في هذه المشكلة، حيث تواجه مجموعة من القطاعات، التي قد يعتبرها الشباب كريهة لأسباب بيئية…