مع عودتهم إلى بساتينهم بعد حرب دارت رحاها لسنوات، تبددت آمال مزارعي الفستق السوريين الذين كان يحدوهم الأمل في إحياء محصولهم الثمين، وذلك بسبب احتراق الأشجار والأضرار الناجمة عن تغير المناخ.
شجرة الفستق، التي تزينها عناقيد من الحبوب كستنائية اللون التي يتم حصادها في الصيف، تُعرف بأنها «شجرة ذهبية في تربة فقيرة»، ما يعكس قيمة هذا المحصول الذي يُصدر منذ أمد طويل عبر الشرق الأوسط وأوروبا.
المزارع نايف إبراهيم…