يحدث أحياناً كثيرة أن كاتباً أو مخرجاً أو الاثنين معاً، كما في حالة هذا الفيلم، يصنع فيلماً لإبراز فكرة معينة ويهيئ كل ظروف وعناصر القصة لخدمتها كي تظهر على أفضل وجه، لكنه يضيع في تناقضات التفاصيل أو أنه يضيف الكثير من التفاصيل بعد الانتهاء من كتابة النص والشروع في التصوير، فتكون النتيجة أن لا شيء مما يحدث له معنى، وآخر مثال كان فيلم «باسنجرز» الأسبوع الماضي.
اليوم لدينا فيلم The Monster أو «الوحش» عن أم مدمنة تُدعى…