بعدما شهدت الرواتب في الولايات المتحدة ارتفاعاً بسبب نقص في اليد العاملة في السنتين الماضيتين، بدأت مؤشرات الاعتدال تتبلور، وهي شرط لا غنى عنه للجم التضخّم الشديد غير أن الأخطار ما زالت قائمة. ولفتت نيلا ريتشاردسون كبيرة الاقتصاديين في شركة «ايه دي بي» التي تتولى إدارة مدفوعات الرواتب وتنشر دراسة عن العمالة في القطاع الخاص كلّ شهر «نلاحظ تراجعاً للضغوط على الرواتب».
وفي ديسمبر، شهدت الأجور أبطأ نموّ منذ مارس، وفق ما بيّنت الدراسة….