في أبريل الماضي وبعد شهر من الكشف عن أكبر فضيحة في صناعة الترفيه باليابان، أعلنت شركة المواهب المعنية، بعد تأخير واضح، إنشاءها خطاً ساخناً للمبلغين عن المخالفات، من شأنه تمكين الضحايا من الكشف عمّا لديهم من معلومات.
ومع ذلك، فقد شاب هذا الخط الساخن عيب هائل، يتمثل في أنه كان متاحاً فقط للعاملين لدى «جوني آند أسوسيتس»، ما يعني أن المئات من الشباب المستقلين العاملين في صناعة الترفيه ليسوا مؤهلين لاستخدام الآلية الجديدة…