بين العمل السينمائي، ووسائل التواصل الاجتماعي، وفنون التصوير الفوتوغرافي، نجحت الإماراتية ميثاء عبدالله صالح الرميثي في تنويع اهتماماتها، وتكريس بصمتها في هذه العوالم، مستفيدة من دراستها الأكاديمية وتخصصها في مجال الإخراج السينمائي، ونشأتها في كنف عائلة فنية على رأسها والدها الفنان المخضرم عبدالله صالح، الذي اكتشف مبكراً هواياتها المتعددة وعمل على صقلها وإبرازها.
ولأن «بنت الوز عوّام» كانت المحصلة فتاة…