في عام 2016، فاجأت شركة الاتصالات الفرنسية «أورانج» السوق بشراء حصة أغلبية في أحد البنوك، بهدف الدخول بقوة في القطاع المالي الأوروبي. لكن بعد خمس سنوات، حدث العكس في أستراليا، حيث استحوذ أكبر بنك في البلاد على حصة في شركة اتصالات أخرى تحمل علامة تجارية مرتبطة بالفواكه، وهي شركة تانجرين وشقيقتها مور تيليكوم.
لم يحقق بنك أورانج النتائج المرجوة في أوروبا – فقد أكمل خروجه من الخدمات المالية هذا العام، بعد أن تكبد…