كشفت دراسة جديدة، اليوم، أن عدداً متزايداً من الناس في فرنسا يضطرون إلى تقليص نفقات الطعام والصحة ويتدبرون أمورهم بصعوبة، نظراً لأنهم يعيشيون بحساب مصرفي مكشوف.
وقالت الدراسة، التي أجرتها شركة «إبسوس» المتخصصة في أبحاث السوق بالنيابة عن منظمة «الإغاثة الشعبية الفرنسية»، غير الحكومية، إن 32% من الناس لا يستطيعون دائماً تحمُّل تكاليف الطعام الكافي، أو الطعام الصحي، لإعداد ثلاث وجبات في اليوم.
واختار معظم الناس الحد من استهلاكهم…