من «أدب الدنيا والدين»، وروايات الجيب، ومكتبة على النيل، بدأت رحلته مع دنيا من الورق.. بإجلال كان ينظر إلى رحاب المكتبات، ويرى أنه ينبغي أن تخلع الأحذية على أبوابها.. ليصير «أكبر قارئ في مصر»، يعيش بين 70 ألف كتاب، ويطالع معارف العالم بسبع لغات كان يجيدها، حتى تحوّل إلى «ماكينة كتابة»، تقدم كل الألوان، تجمع بين ذكريات «صالون العقاد» والفلسفة الوجودية، ترضي الباحثين عن غرائب من الشرق والغرب و«الذين هبطوا من …