يمهد قرار «مايكروسوفت» بتخفيف وتيرة سعيها لمنافسة دامت 23 عاماً، مع «سوني» و«نينتندو» للتفوق في عتاد الألعاب، الطريق أمام عودة اليابان بصفتها المركز العالمي لمنصات التحكم في الألعاب بلا منازع.
ويثير احتمال ظهور حقبة أقل تدويلاً لحروب منصات التحكم، آمالاً بأوقات أكثر سعادة للشركتين اليابانيين، لكنها تدفع أيضاً المحللين والمستثمرين لإعادة طرح سؤال: إلى متى يمكن لهذا النوع من…