في كل مرة يُظَنّ أن دبي بلغت أقصى حدود الابتكار والحداثة، تفاجئ المدينة سكانها وضيوفها بخطوة جديدة نحو مجتمع متكامل لا يقصي أحداً، إذ نجحت – من خلال رؤية ثاقبة وبرامج واضحة – في توسيع نطاق الدمج المجتمعي، وإيجاد حلول مستدامة تسهّل تصميم بيئات أكثر أماناً وشمولاً لأصحاب الهمم من ذوي طيف التوحد الذين يواجهون تحديات «صامتة» في الحياة اليومية.
فمن المطارات، مروراً بمراكز التسوق والمكتبات العامة، ووصولاً إلى الشرطة، تتوسع خريطة الدمج…