في عصر طغت فيه الشاشات، وتوارى فيه وهج التواصل الإنساني خلف واجهات الهواتف الذكية، آثر الطبيب الإماراتي، منصور أنور حبيب، أن يعيد للطب وجهه الإنساني، ونسج خيوط تواصل ناضج وفاعل مع أبناء مجتمعه، قوامه النصح الأمين، والإرشاد الرصين والمعرفة الموثوقة، سعياً منه لترسيخ ثقافة التفاعل الأخلاقي المثمر بين الطبيب والمريض، الذي اعتبره الدكتور منصور دستور المهنة.
وتبلورت هذه المسؤولية الإنسانية عبر إطلاق مبادرة…