تفتقر نماذج الذكاء الاصطناعي، التي تكاثرت منذ إطلاق «تشات جي بي تي»، إلى الشفافية في تصميمها، ما يشكل خطراً على التطبيقات التي ترتكز إليها تقنياً، بحسب دراسة أجرتها جامعة ستانفورد.
وبيّن مؤشر جديد وضعه وأجرى حسابات على أساسه باحثون في هذه الجامعة الواقعة في ولاية كاليفورنيا الأميركية، أن الأكثر شفافية بين النماذج الـ10 التي أُخضِعَت للتقويم، هو Llama 2 (لاما 2)، وهو نظام ذكاء اصطناعي أطلقته مجموعة «ميتا» في يوليو…