خرجنا من عام 2016 مشبعين من أفلام مليئة بالوحوش والمخلوقات الغريبة، كان أبرزها فيلم «الوحوش المذهلة وأين تجدها»، أو الأحرى المضجرة، وكان هناك فيلمان عن طفل يصادق وحشاً، الأول فيلم «العملاق الودود» الذي صادقته صوفي، وبييت الذي صادق تنينا في فيلم يحمل اسم الاثنين.
ميلودراما مظلمة أداءً، كل الممثلين يؤدون أقل المطلوب منهم، ولا يبثون مشاعر حقيقية باستثناء ماكدوغال الذي يعطي أفضل ما… |