مر ما يقل عن 4 أعوام على إدراك العالم جائحة «كوفيد19»، التي أفضت إلى انخفاض هائل بالنشاط الاقتصادي. وتبع ذلك تعافٍ شامل سريع.
وكذلك الحرب بين روسيا وأوكرانيا، وحالياً الحرب في غزة، مع قفزات بالأسعار (وخاصة الغذاء والطاقة)، وفائدة متصاعدة بسرعة وفي خلفية هذا المشهد، نجد التغير المناخي وقد صار أكثر وضوحاً.
لكن ماذا يعني كل ذلك للأكثر فقراً في العالم؟ الإجابة عن هذا السؤال تتمثل في تباطؤ…