بداية من غرف البيت القديم غرفةً غرفةً، مروراً بالفريج واسم كل واحدٍ من الجيران، وصولاً إلى الساحة الرملية، وملعب الطفولة الأول الذي شهد بدايات الموهبة، يستعيد اللاعب الدولي السابق والمحامي سالم حديد الذكريات برفقة «الإمارات اليوم»، إذ لا تغيب عن باله تفاصيل المكان التي تغيرت كلياً، وكذلك أسماء أصدقاء الصبا، وملامح منازلهم التي كانت بمثابة بيوت للجميع.
«كان بيتنا مكان هذه البناية».. قال سالم حديد وهو يشير بيده إلى إحدى البنايات…