من البدايات المبكرة التي تركزت على الشعر، خصوصاً الشعر النبطي، حيث بزغ نجم الشاعر الماجدي بن ظاهر في القرن الـ17، مروراً بالرواية الإماراتية الأولى «شاهندة»، التي كتبها الدبلوماسي راشد عبدالله، ونشرت في عام 1971، وصولاً إلى مئات الكتب الورقية والرقمية المطروحة حالياً، والتي تحوي إبداعات أبناء الإمارات وتتنوع بين الرواية والقصص والشعر، وحتى روايات «المانغا» والرسوم المتحركة، تبرز ملامح حراك لا يهدأ لكُتّاب…