منذ مرحلة مبكرة من عمرها عشقت الإماراتية، سهيلة الخزعلي، الحِرَف اليدوية، لتدخل بعد حين إلى عالم صناعة السجاد اليدوي، قبل أن تنتقل إلى العمل مدربة وملهمة لعشرات النساء داخل الوطن وخارجه، إذ استطاعت بشغفها وإتقانها لهذه الحرفة، التي تتنقل فيها بين خيوط الصوف والحرير، نسج مسيرة مميزة وصلت أصداؤها إلى عدد من الدول العربية والأوروبية والإفريقية.
وتوقفت سهيلة، في مستهل حوارها مع «الإمارات اليوم»، عند بدايات…

