تستفيد شركات تصنيع سيارات عدة على غرار «بورشه» و«ميني كوبر» و«لامبورغيني» من النجاح الذي تحظى به الدراجات الكهربائية، كي توسّع قاعدة زبائنها وتربط اسمها بالمركبات الصديقة للبيئة.
وتوفر «بورشه»، وهي الماركة الأكثر طموحاً في المجال، دراجات يتخطى سعرها ثمانية آلاف يورو، فيما تستعد للدخول في منافسة شرسة في المجال، إذ استثمرت في ماركة «غرايب» الكرواتية للدراجات الكهربائية، واستحوذت عام 2022 على شركة «فازوا» الألمانية المصنعة…