انطلاقاً من قناعاته بقيمة العطاء وأهمية الأثر المجتمعي الإيجابي للأفراد، اتخذ صانع المحتوى الإماراتي عبدالله الأنصاري خطوة التوعية النفسية ومساعدة الآخرين، مكرّساً ملامح تجربة مجتمعية مميزة، استند فيها إلى خلاصة خبراته الحياتية التي جمعها على مدى سنوات، معتبراً أن صناعة هذا النوع من المحتوى التوعوي والتحفيزي الخاص يتطلب جهداً وتطويراً مستمراً، ويحمله مسؤولية اجتماعية وأخلاقية مضاعفة تجاه نفسه وجمهوره…