ربما يشهد هذا العام أخيراً، تصدي صنّاع المحتوى لرأسمالية المراقبة، فقد شهدت الأسابيع القليلة الماضية عدة دعاوى قضائية، رفعها ناشرو أخبار، كبار وصغار، وأيضاً ممثلون كوميديون ومؤلفون، وغيرهم من المهنيين المبتكرين، ممن يزعمون استغلال أعمالهم، على نحو غير عادل، لصنع ذكاء اصطناعي يهدد بإقصائهم من أسواق العمل في نهاية المطاف.
ورفعت «نيويورك تايمز»، واحدة من أبرز الدعاوى القضائية،…