اكتشف العلماء شخصاً ثانياً كان يجب أن يكون قد عانى من أعراض مرض الزهايمر في أوائل الأربعينات من عمره، لكنه لم يعان منه. وتنضم حالته إلى أخرى تم تحديدها قبل عدة سنوات بطفرة جينية يُعتقد أنها لعبت دوراً في تأخير ظهور علامات مرض الزهايمر الكامن لديها. وتقاعد الرجل الكولومبي في أوائل الستينيات من عمره، وعندها فقط، وبعد سنوات في سن السابعة والستين، ظهرت أولى علامات التدهور المعرفي.
وكشفت الفحوصات أن دماغه قد ضمر…