من نشأتها بالقرب من خور دبي في منطقة الشندغة، انطلقت الدكتورة عائشة بالخير في رحلتها نحو القراءة والمعرفة والبحث، حيث اختزنت ذاكرتها مشاهد للخور في مراحله المختلفة، والعبرات والبوم بمختلف أنواعه، ومنطقة الشندغة، والغبيبة، والغرفة التي كانت تمثّل مكاناً لرسو السفن، ومنها كان سكان المنطقة يرون العالم من خلال السفن التي كانت تتوافد إليها، بما تحمله هذه السفن من بضائع من مختلف الدول، خصوصاً الصحف والمجلات التي…