ليست الإنجازات والمراكز الأولى التي حققها المغامر عبدالرحمن المعمري، في القفز الحر هي الوحيدة التي تميزه، إذ أضاف إليها لمسته الخاصة وعشقه للهوية الإماراتية، حين قام بها وهو مرتدياً الكندورة والغترة، ليرفع راية وطنه وعشقه لتقاليدها.
تحمل مغامرات المعمري، ومنها القفز الحر، والتزلج بالكندورة كثيراً من التحديات، تمكن من التغلب عليها بالإصرار، وبكثير من التدريب، وبدأ في دخول عالم ركوب الأمواج، ليضيفها إلى…