بدأ الجد عبدالظاهر ممارسة مهنة تجليد الكتب وتذهيبها منذ عام 1936، حتى صار اسمه متداولاً في القاهرة بين عشاق الكتب القديمة التي تحتاج إلى من يحن على أوراقها ويشدها بخيوط الحرير، ثم يحفظها من الضياع بالتجليد الفاخر الذي يدوم لعقود.
ويواصل الجيل الرابع من العائلة العمل في هذه الحرفة حتى الآن، ويستعيد اثنان من أحفاد عبدالظاهر تاريخ الأسرة وإخلاصها لمحبة الكتب، من خلال مشاركتهما جمهور «أيام الشارقة التراثية 18»…